Loading

Ejada Translation

201101203800+

info@ejadatranslate.com

تابعنا علي

يزداد الاحتياج إلى خدمة تعريب المواقع بشكل كبير للغاية، رغبةً من مالكي المواقع، على ترك انطباع أول إيجابي عن الكيان المؤسسي لدى المتصفحين، والمتابعين. فـ عندما يجتمع شخصين في لقاء واحد في المرة الأولى. فإن الطرفان بطبيعة الحال يتمكنون من معرفة بعض التفاصيل الصغيرة، والبسيطة عند بعضهم. والتي بدورها تعمل على تحقيق التواصل الفعال بين الطرفين.

 فـ من خلال تعبيرات الوجهة، ونبرات الصوت يتم العرض التقديمي، والتواصل بين الطرفين. وهذا الأمر ينطبق أيضًا على عملية التعريب لموقع الويب لديك. فإن موقع الويب لديك هو واجهة، وصوت علامك التجارية، وامتلاك موقع ويب بلغة مفهومة، وبشكل مميز يساعد بشكل كبير على تحقيق الأهداف المنشودة من امتلاك هذا الموقع.

هل الانطباع الأول مهم؟

نعم فـ الانطباع الأول يدوم، فـ كما تمت الإشارة سابقًا أنه عندما يجتمع شخصان لأول مرة، ويدور بينهم محادثة. فإنه كلًا من الطرفين يقوم بتكوين رؤية، ووجهة نظر عن الطرف الآخر، فهذا هو الانطباع الأول، والأمر لا يختلف كثيرًا بالنسبة لموقع الويب. فـ عندما يقوم المتصفح، والباحث على الشبكة العنكبوتية بالدخول لموقع الويب لديك في المرة الأولى.

 فإنه سيتمكن من تكوين وجهة نظر معينة عن موقعك الإلكتروني. ويكون الانطباع إيجابي في حال كان التواصل فعال، وإيجابي، وتمكن المتصفح، والمتابع من التوصل لما يبحث عنه، ويحصل على مبتغاه بعد الدخول، والخروج من الموقع. والانطباع الفعال، والإيجابي لا يقتصر فقط على مجرد رؤية مجموعة من الصور، والتصميمات التي تخطف القلوب قبل الأنظار.

بل هناك الكثير من العوامل الأخرى، متمثلة في طريقة العرض بشكل عام، بما في ذلك اللغة المتوافر بها المعلومات، والبيانات عن العلامة التجارية، وعندما يتعلق الموضوع بأمر اللغة، فلابد من الابتعاد كل البعد عن الترجمة الغير كافية، والغير مهنية. وذلك لأن النتائج ستكون مخيبة للأمل، وتحديدًا عندما يكون الموضوع ذو صلة بعملية التسويق، والترويج للعلامة التجارية.

أيهما أفضل خدمة تعريب المواقع أم الترجمة الآلية؟

إن امتلاك موقع ويب من أهم الضروريات، والتي لابد من وضعها في الحسبان من قِبل المستثمرين في عصر الرقمنة، للقدرة في التواصل لقاعدة جماهيرية أفضل، وأكبر، وذلك لأن السيطرة على الأسواق الخارجية، لمضاعفة حجم الأرباح، والإيرادات لا يحدث من باب الصدفة. بل هناك الكثير، والكثير من الأمور التي لابد من وضعها في الحسبان، والعمل وفقًا لها، ويتصدر المشهد اللغة. فـ اللغة من أهم الأمور التي تساعد في تكوين قاعدة جماهيرية عريضة، وكبيرة.

وبالأخص عندما يكون الاستهداف لجمهور، يتحدث لغة غير لغة الموقع الأصلية. فـ على الرغم من أن اللغة الإنجليزية هي اللغة الأكثر شعبية، واللغة الأكثر استخدمًا بين الجميع حول العالم. إلا أن وجود موقع ويب بأكثر من لغة مختلفة أمر مهم وحيوي للبراند الخاص بك، والعلامة التجارية التي تمتلك القدرة على الاتصال بشكل جيد مع العملاء الغير ناطقين الإنجليزية، والعربية.

ومن خلال ما سبق يظهر لنا أن، امتلاك موقع ويب بلغات متعددة خطوة مهمة، ومتميزة للغاية تساعد على دعم النشاط التجاري لديك بشكل كبير، ومميز. وخدمة تعريب المواقع تساعدك في استهدف جمهور يتحدث أكثر من لهجة حول العالم. مما يتيح لك فرصة الاستمتاع بقاعدة جماهيرية عريضة، وكبيرة. ونتيجة أهمية توطين موقع الويب لديك بأكثر من لغة.

فإن الحاجة إلى خبراء في صناعة الترجمة ضرورة ملحة. لأن الترجمة الغير دقيقة، والغير كافية، التي تتعلق بـ خدمة تعريب المواقع سوف تسبب خسائر بالجملة. ولأن الأمر الذي يُعرض أون لاين يبقى متاح للجميع بشكل دائم، ومستمر، فـ كيف سيكون الحال عندما تشتمل خدمات الترجمة على أخطاء لا حصر لها؟، حقًا سيكون الموضوع من الصعب التعامل معه.  وبما أن الترجمة الآلية تتم بواسطة آلة، وبرامج، فإن حجم خسائر هنا سيكون مكلف للغاية، ومن ثم تحقق خدمة تعريب الواقع بالطريقة البشرية الأفضلية، والتفوق.

نحن-على-استعداد-تنفيذ-كافة-خدمات-الترجمة-بجميع-اللغات-2

وفي الختام:

ترغب في التوسع بسرعة، ودخول أسواق جديدة للتماشي مع عالم الأتمتة، فـ داع المهمة لخبراء الصناعة داخل ” إجادة ” للترجمة المعتمدة. أن ينوبوا عنك في عالم الرقمنة.

واحصل على أفضل خدمة تعريب المواقع لأفضل تجربة العلامة التجارية. لمزيد من المعلومات حول الخدمة يرجى زيارة الموقع الإلكتروني (info@www.ejadatranslate.com).

اطلب الآن عرض سعر مجانى واحصل على ترجمة معتمدة ودقيقة من مكتبنا