أصبحت خدمات ترجمة المستندات صناعة ضخمة خاصة مع زيادة الدافع للتكامل العالمي الوثيق والتواصل بين البلاد وبعضه، ولمواكبة صناعة الترجمة، قام مكتب “إجادة” أفضل مكاتب الترجمة المعتمدة في اليمن بدوره الرئيسي؛ للمساعدة في إدارة الزيادة على هذا الطلب، فنحن بصفتنا أحد المتخصصين الرائدين في جمهورية اليمن، والتي تختص بترجمة المستندات.
حيث نتلقى جميع أنواع وتنسيقات الملفات على أساس يومي، مع توفير أكثر من 90٪ من العملاء للملفات الرقمية، إسذا كانوا يريدون ذلك، ولتحقيق هذه الغاية، لدينا نحن مكتب إجادة اعتبارات رئيسية يمكنك أخذها في الاعتبار؛ وذلك للمساعدة في حماية مشروعك الخاص، عن طريق ترجمة المستدات، الأمر الذي يعمل على خفض التكاليف المرتفعة ومقاومة التأخيرات في جدول التسليم للعميل.
ما التنسيقات القابلة للتحرير والتي تكون مُساعِدة في الترجمة؟
ربما تكون أبسط طريقة لضمان إمكانية العمل على ترجمة المستندات بسهولة وتسليمها إليك بسرعة هي توفير ملف قابل للتحرير، وأي ملف يتم إنتاجه باستخدام برنامج معالجة النصوص يعني أن إعداده للترجمة يعد عملية بسيطة نسبيًا، فإذا كان بإمكانك تقديم نسخة من الملف الأصلي، فيمكننا أن نضمن أن تكون مهمة الترجمة ستكون مباشرة وفعالة.
حيث تبدأ المشاكل في الظهور عند استخدام تنسيقات المستندات الشائعة الأخرى، والمشكلة الأولى تكمن في ملف الـ PDF، ويمكن أن تختلف هذه في تعقيد الترجمة اعتمادًا على كيفية إنتاجها، حيث تكمن المشكلة الرئيسية في ملفات PDF في أنها تقلل بشكل كبير من إمكانات التحرير، لذلك لا يستطيع المترجمون التعامل مع المستند بشكل صحيح.
حتى إذا تم إنشاء ملف PDF باستخدام برنامج معالجة الكلمات، فغالبًا ما يحتاج المستند إلى إعادة إنتاجه بالكامل بتنسيق قابل للتحرير عن طريق نسخ المحتوى بشكل فردي إلى مستند جديد قبل أن تبدأ الترجمة، وفي ظروف معينة، يمكن تحرير ملف PDF باستخدام برنامج بديل أو تحليله باستخدام أنظمة التعرف الضوئي على الأحرف الرقمية (OCR) لكشط المحتوى وإعادة إنتاجه تلقائيًا، في حين أن هذا أسرع من إنشاء المستند من نقطة الصفر، إلا أنه لا يزال يتسبب في عدد من مشكلات الكتابة والتحرير، وبالتالي زيادة عبء العمل.
تعد النسخ المطبوعة والمسح الضوئي للوثائق المطبوعة مشكلة خاصة بسبب الحاجة إلى استخدام أنظمة OCR التناظرية لإنتاج نسخة رقمية، وعلى أفضل مكاتب الترجمة المعتمدة في اليمن أن تتفهم ذلك جيدًا وتتعامل معه بكل سلاسة، فهذه الأنظمة تعتبر قوية نسبيًا بشرط أن يكون المصدر منسقًا وواضحًا ومتدفقًا بسلاسة.
مشاكل التعامل مع المستندات المعقدة:
فغالبًا على الرغم من أن المستندات قد تكون قديمة أو تم تمييزها أو تحتوي على إضافات تنسيق أساسية، مثل استخدام الأعمدة والرؤوس والتذييلات وما إلى ذلك، في حين أن مثل هذه الأشياء تبدو بسيطة للغاية، إلا أنها قد تسبب العديد من المشكلات لبرنامج التعرف الضوئي على الحروف، وبالتالي تكون ترجمتها صعبة.
كما أنه غالبًا ما يحتوي الملف الناتج القابل للتحرير على مشكلات تنسيق كبيرة، بالإضافة إلى إمكانية وجود كلمات غير صحيحة أو وجود سجل أحرف خاطئة، وذلك يكون اعتمادًا على طول المستند الذي يحدد حجم هذه المشكلات، ويمكن أن يتطلب ذلك قدرًا كبيرًا من الجهد الذي يؤدي حتمًا إلى زيادة التكاليف وتأخير ميعاد التسليم، والأمر يكون بالطبع صعبًا على أفضل مكاتب الترجمة المعتمدة في اليمن .
أيضًا تعد المستندات المكتوبة بخط اليد هي الأصعب عند التعامل معها، وغالبًا ما تكون أنظمة التعرف الضوئي على الحروف غير قادرة على اكتشاف الأحرف بشكل صحيح، خاصة إذا كانت مترجمة إلى لغة أصعب، لذلك تركز جهود أفضل مكاتب الترجمة المعتمدة في اليمن بدلًا من ذلك على إعادة كتابة المستند يدويًا.
وفي مثل هذه الظروف، عادة ما يكون عمل المترجم مباشرة في مستند جديد أكثر فعالية من حيث التكلفة عن طريق الترجمة الفورية، أما إذا كان المستند مطلوبًا بلغات متعددة، فيجب إعادة إنتاج المستند الأصلي في ملف رئيسي قابل للتحرير ثم يتم توزيعه على فريق الترجمة، وفي كلتا الحالتين، قد يحتاج المترجم أو الكاتب إلى إجراء بحث إضافي عن المصطلحات والتحقق باستمرار من صحة فهمهم للمعلومات المكتوبة بخط اليد.