تكلمنا في مقال سابق عن مشكلتين من مشاكل الترجمة التي قد تواجه المترجمين عند التعامل مع مستندات الترجمة، وفي هذا المقال سنسرد لكم البعض الآخر من هذه المشكلات التي يقترحها عليكم أفضل مكتب “إجادة”، والذي يعتبر أفضل مكتب ترجمة معتمد بالمحلة الكبرى .
المشكلة الثالثة: الكلمات المركبة
الكلمة المركبة هي مزيج من اثنين أو ثلاثة أسماء وصفات، فالكلمة الأولى قد تعني فقط نصف المصطلح، والكلمة الأخرى لا تعني شيئًا، وفي مثل هذه الحالات، قد يكون الأمر صعبًا للغاية بالنسبة للمترجم.
الحل:
يحتاج أي مترجم إلى اختيار تخصصه عند العمل مع أفضل مكتب ترجمة معتمد بالمحلة الكبرى ، وأن يكون خبيرًا فيهم، ولا يمتهن كل اللغات، فقد صدقت الحكمة التي تقول اعرف كل شيء عن أمر واحد، وبالتالي ستتعرف أكثر على الكلمات المركبة الأكثر استخدامًا في تلك اللغة وتعلم ترجماتها، كما أن البرامج الأخرى الخاصة بتلك اللغة ستساعدك بشكل أكثر لتسهيل عملك.
المشكلة الرابعة: المصطلحات المفقودة
المصطلحات المفقودة هي مشكلة شائعة جدًا في الترجمة، ففي بعض اللغات، قد تكون بعض المصطلحات غائبة تمامًا، وهذا يتعلق أيضًا بالثقافة، حيث قد لا يتم استخدام هذه الأشياء من قبل الأشخاص العاديين، أو قد لا يُسمح بهذه الإجراءات أو الأنشطة أو ببساطة لا يتم تنفيذها، وقد يكون هذا موقفًا صعبًا بالنسبة للمترجم الذي يريد الالتحاق بأفضل مكتب ترجمة معتمد بالمحلة الكبرى .
الحل:
في مثل هذه الحالات، من الأفضل التشاور مع العميل، ثم اتخاذ قرار بشأن أفضل مسار يجب اتخاذه، فقد يقترحون الاحتفاظ بكلمة المستند المصدر، أو قد يقترحون مصطلحًا جديدًا بأنفسهم، أو قد يطلبون منك أيضًا ابتكار مصطلح مصاغ حديثًا يقترب من المعنى الفعلي قدر الإمكان، فمهما كان الأمر، كن مستعدًا أيها المترجم دائمًا للتعامل مع مثل هذه القضايا المتعلقة بالترجمة.
المشكلة الخامسة: كلمات متعددة المعاني
توجد عدة كلمات في بعض اللغات التي لها معاني مختلفة بناءً على طريقة استخدامها في الجملة، فأحيانًا يتم تهجئة الكلمات بالطريقة نفسها ويتم نطقها على حد سواء، ولكن تكون لها معاني مختلفة، وعندئذٍ تكون الكلمات لها نفس التهجئات، ولكن تختلف في النطق، وكذلك المصطلحات والاستعارات والتشبيهات وما إلى ذلك، ومع ذلك، قد تكون هذه الكلمات مختلفة في اللغات الأخرى.
الحل:
يجب أن يكون المترجم يقظًا جدًا، وأن يقرأ النص المصدر بعناية لفهم المعنى تمامًا، وبعد ذلك فقط يمكنه بدء عمل الترجمة؛ خلاف ذلك، يمكن أن يؤدي إلى أخطاء شنيعة.
المشكلة السادسة: المعرفة التقنية
فيما يتعلق بالمعرفة التقنية، فإن المترجمين هم أولًا وقبل كل شيء لغويون، على الرغم من أن لديهم معرفة جيدة ببعض الموضوعات، إلا أنهم بالطبع ليسوا من كبار الخبراء في جميع هذه المجالات، فعادة ما يتخصص المترجمون في مجالات معينة ويكتسبون خبرة في موضوع بعينه، وليس كل المواضيع.
لكن في بعض الأحيان قد لا يكون ذلك كافيًا لبعض أنواع الترجمة المتخصصة، فقد تكون بعض المستندات مليئة بالمصطلحات الفنية، أو تتحدث عن إجراءات أو أنشطة محددة بالتفصيل، وهذا يمكن أن يشكل مشكلة كبيرة للمترجمين.
الحل:
إذا كان الأمر تقنيًا للغاية، فقد تحتاج إلى الكثير من الوقت – أكثر من المعتاد – لإكمال المهمة، وبالتالي يمكنك الاتصال بالعميل للحصول على بعض المؤشرات إذا واجهتك مشكلة، أو استشر مترجمًا خبيرًا يكون متواجدًا بأفضل مكتب ترجمة معتمد بالمحلة الكبرى ، وتكون تعرفه جيدًا، واطلب منه المساعدة، أيضًا ستحتاج إلى القراءة وتثقيف نفسك لاكتساب معرفة أعمق، أو مواكبة التطورات الجديدة التي تحدث في هذا المجال.
وختامًا نقول …
نحن مكتب إجادة أفضل مكتب ترجمة معتمد بالمحلة الكبرى قدمنا لكم بعض مشاكل الترجمة وكيفية حلها، فإذا كنت تريد ترجمة مستنداتك أيًا كان نوعها، سواء بشأن براءات الاختراع لمنتجك الذي اخترعته، أو مستنداتك القانونية، أو مستنداتك الشخصية، أو التأشيرات الخاصة بإجراءات السفر وخلافه، فلا عليك الآن سوى التواصل معنا نحن مكتب إجادة للترجمة المعتمدة، حيث يضمن مترجمونا الخبراء أعلى مستوى من جودة ترجمة مستنداتك، وذلك بفضل خبراتهم التقنية وتعاملهم الجيد مع كافة العملاء.