يظهر التاريخ الفترات التي كان فيها المترجم هو أهم شخص في الدولة حيث أنه من خلال كلمة واحدة يساء فهمها في ترجمته قد تؤدي إلى حروب وخسائر في الأرواح ، و تغير الزمن تدريجياً لكن الحاجة إلى مترجمين ظل دون تغيير وبهذه الطريقة أصبحت الأعمال الأدبية خالدة تراثًا.
وتمكن الناس من مختلف البلدان التواصل مع بعضهم البعض، وبالتالي تم تطوير العلاقات التجارية والدبلوماسية.
دور المترجمين في فترة الثمانينيات والتسعينيات
وفي عالمنا الحديث ، اكتسبت مهنة الترجمة أهمية بالغة خاصة في الثمانينيات والتسعينيات نتيجة إلى تدفق السلع المنزلية والعلامات التجارية الأجنبية والفرنسية في بعض المنازل التي تحتوي على الإنترنت، وبالتالي كانت خدمة ترجمة اللغات الأجنبية مطلوبة بشدة . لفهم التعليمات الموجودة على أفران الميكروويف والهواتف اللاسلكية وقراءة جوازات السفر الفنية للسيارات الأجنبية.
دور المترجمين في عصر الإنترنت
وبعد عقد من الزمن تغير الوضع بشكل كبير و أصبح الإنترنت في كل مكان ،ظن البعض بأن دور المترجمين غير ضروري وقد انتهي لأن الإنترنت مليء بالمترجمين الإلكترونيين (الآلية) الذين يمكنهم ترجمة أي نص عبر نقرات بسيطة وبدون الحاجة إلى دفع مال لـ محل ترجمة بشرية لفهم التعليمات أو النصوص ولكن هل هذا صحيح؟
بالطبع لا، وإثبات عدم صحة هذا الكلام يمكننا أن نفترض أن مجال نشاطك هو تنظيم وإدارة النقل بحكم طبيعة نشاطك ، تقوم بإعداد الكثير من المستندات كل يوم، يمكن تحديد نصًا عالي التخصص من المستند وحاول ترجمة هذا النص من لغة إلى أخري أكثر من مرة باستخدام مترجم إلكتروني ( ترجمة جوجل) ثم قم بقراءة النص المترجم بعناية سوف تجد كارثة سواء من الناحية اللغوية أو اللفظية، لأن لن يفهم المترجم الآلي المصطلحات الخاصة بالمجالات، وهذا ينطبق على جميع المجالات، فمن السهل تخيل ما سيحدث إذا قامت الآلة بترجمة الإرشادات أو تعليمات مجال ما!، وبناء على ماسبق نستطيع توضيح التالي:
- يعتمد المترجم في الترجمة النصوص على النواحي الإحترافية.
- يكون المترجم حاصل على درجة عالية في ترجمة هذا المجال، ومن ثم على دراية بكافة مصطلحاته.
- يبتعد المترجم عن الترجمة الحرفية.
- يعتني المترجم بالفواصل، والتدقيق الإملائي.
- يساعد المترجم العميل على فهم النص بالطريقة التي يسهل عليه إدراكها.
وبناء على ذلك لا يجب طرح لماذا نحتاج إلى مترجمين لأن هذا خطأ لاننا لا نحتاج فقط إلى المترجمين ، بل نحتاج إلى مترجمين متخصصين ، والتي لا يستطيع القيام بها سوى محل ترجمة بشرية به فريق محترف في الترجمات، ويمكن القول بأن محل إجادة يعتبر من أكثر المحلات التي تقدم ترجمة إحترافية لا تحتوي على أخطاء لغوية لا يتمكن العميل فهمها.
خدمات تقوم إجادة بتنفيذها
يقدم محل ترجمة “إجادة” العديد من الخدمات التي يمكن ترجمتها مثل:
- المستندات والوثائق الرسمية.
- المستندات و الأبحاث القانونية.
- الأبحاث العلمية.
- التحاليل الطبية.
- شهادات الميلاد.
- مستندات السفر.
- رسائل الماجستير والدكتوراه.
- الأفلام والمسلسلات.
- الكتب.
- الفيديوهات والتسجيلات الصوتية.
- كل ما يخص الرياضية.
- العقائد الدينية.
- المعالم السياحية.
- المستندات المالية، والصناعية.
- أحدث التاريخ.
وغير ذلك من الخدمات التي يوفرها محل ترجمة “إجادة” المعتمد من الهيئات الحكومية و السفارات الأجنبية حول العالم لكونها تحتوي على فريق قادر على ترجمة أكثر من 50 لغة بصورة صحيحة ومعتمدة، أطلب الآن واستمتع بخدمة ترجمة عالية في الدقة. ( 201101203800 )